![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() كَمَا أَنَّهُ وَاحِدٌ مَعَ أَبِيهِ السَّمَاوِيِّ. فَالْمُؤْمِنُونَ، عَلَى كَثْرَتِهِمْ، يَجِبُ أَنْ يَكُونُوا وَاحِدًا، لِأَنَّ اللهَ وَاحِدٌ. وَالْوَحْدَةُ الْمَقْصُودَةُ فِي صَلَاةِ يَسُوعَ هِيَ: وَحْدَةُ قَلْبٍ وَفِكْرٍ وَعَقِيدَةٍ وَإِيمَانٍ. فَعِنْدَمَا يَكُونُ الْمُؤْمِنُونَ فِي الْمَسِيحِ، يَكُونُ الْمَسِيحُ فِي الْمُؤْمِنِينَ. وَكُلُّ مَنْ كَانَ مِنَ الْمَسِيحِ، يَسْعَى إِلَى الْوَحْدَةِ، وَأَمَّا مَنْ كَانَ هَمُّهُ التَّفْرِيقَ، فَهُوَ لَيْسَ مِنْ أَتْبَاعِ الْمَسِيحِ. |
|