كورنثوس الأولى 2: 16
"«لأَنَّهُ مَنْ عَرَفَ فِكْرَ الرَّبِّ فَيُعَلِّمَهُ؟»
وَأَمَّا نَحْنُ فَلَنَا فِكْرُ الْمَسِيحِ."
نحن لنا فكر المسيح! وهذا الفكر لا يعمل فقط في بعض الأحيان،
ولا هي وظيفته أن يكون مرتبطاً بالضرورة بالزلازل والنيران.
فالمسيح ليس في مكان ما حيث يصعب الوصول إليه، بل هو فينا،
بالاتحاد به يصبح في فكرنا وتصير أفكاره هي أفكارنا