![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
|
لن يتمتع مؤمن بإشراق شمس البر فيه ولا بثمار الروح (المطر) ما لم يتمتع بمخافة الله. يحدثنا مار إسحق السرياني عن بركات مخافة الله قائلًا: * مخافة الله هي بدء الفضيلة ويقال إنها بنت الإيمان. * بدء حياة الإنسان الحقيقية هي مخافة الله. لكن مخافة الله لا تقبل السكنى في نفس مشتتة في أمور خارجية. * كن حكيمًا، عندئذ ضع مخافة الله كأساس لرحلتك، ففي أيام قليلة تُحضرك إلى باب الملكوت بدون منعطفات في الطريق. * الخوف هو العصا الأبوية التي تقود طريقنا حتى نبلغ الفردوس الروحي للصالحات.. عندما يبلغ بنا إلى هناك يتركنا الخوف ويرجع. الفردوس هو حب الله!... * التوبة هي السفينة، الخوف هو ربانها، والحب هو الميناء الإلهي. هكذا يدخل بنا الخوف إلى سفينة التوبة، ويعبر بنا فوق بحر قاذورات هذه الحياة، ويقودنا إلى الميناء الإلهي الذي هو الحب. مار إسحق السرياني |
|