الأرشيدياكون "حبيب جرجس"
كان شعاره (الراعي الصالح هو الهدف والإكليريكية هي الوسيلة)
وتشكلت رؤيته بمحوارية التعليم اللاهوتي لنمو مجد الكنيسة التليد
لذلك اعتبر أن المؤسسات هي قلب الكنيسة النابض،
وهو الآن حي في وجدانها، بدأ فيها وكانت غايته،
عارفًا كل ما يتصل بها في ماضيها وحاضرها، وعقائدها وطقوسها...
يعرفها معرفة حية أصيلة، شماسًا بكل ما في الكلمة من مضمون كنسي.