![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() إن حالة البشرية عند ميلاد السيد المسيح كانت في منتهى البؤس والشقاء والضياع. وكان الرب يدرك جيداً مقدار شقاوة البشرية التي باعت نفسها للموت والهلاك الأبدي وصارت تحت سلطان إبليس الذي لا يرحم. لقد كانت عبودية الشعب قديماً تحت سلطان فرعون رمزاً لذلك الحال وقال الرب وقتها لموسى النبي: "إنى قد رأيت مذلّة شعبى الذي في مصر وسمعت صراخهم من أجل مسخّريهم إني علمت أوجاعهم. فنزلت لأنقذهم" (خر3: 7، 8). |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
ما مقدار السيطرة التي يملكها الله |
أن والدة الإله كانت تعرف نفسها جيداً |
ما هو مقدار تعبك من أجل الرب؟ |
قدس الطبيعة البشرية القابلة للموت، وجعلها قابلة للقيامة |
اللبوة عرضت نفسها للموت فى سبيل ابنها |