![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() حين تتوالى الأخبار التي تزعزع الداخل، حين تصمت الإجابات وتعلو الأسئلة، حين تشعر أن العالم من حولك يتغيّر بسرعة لا تملك إيقافها، تذكّر: الربّ ليس بعيدًا. هو حصنك، هو أمانك، قد لا تختفي الأسباب، لكن حين يسكن الرب القلب، يهرب الخوف. فثبّت نظرك عليه. وقلها مع داود: "الربّ حِصن حياتي… ممن أرتعب؟" |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
قضى للجماعة بحسب شريعة الربّ، وافتقد الربّ يعقوب |
سار نوح مع الربّ (تك 6: 9)، كان بارًا بلا لومٍ في عيني الربّ |
يجد محب الربّ حمايته في الربّ، إذ يسنده من قيظ التجارب |
سيُؤذيك من كان أمانك |
محتاجين أمانك |