![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() في صعود السيد المسيح أصعد البشرية معه، إذ كانت قبلا ساقطة وتحتاج لمن يصعدها، فبدون صعود السيد لم يكن ممكنا للطبيعة الترابية أن تصعد إلى السماء، والذين ليست لهم المسيح وبركات صعوده لن يكون لهم صعود إلى السماء، لأنه كيف يقدر الجسدانيون أن يصيروا روحانيين لو لم يتجسد منهم رب الأرواح، وكما كان الترابي هكذا أيضا الترابيين وكما هو السماوي هكذا أيضا السماويون، وكما لبسنا صورة الذي من التراب (آدم) سنلبس صورة الذي من السماء (المسيح) (1 كو 15: 49). ففي تجسد المسيح أخذ طبيعتنا البشرية من العذراء القديسة مريم واتحد بها، وفي قيامته تمجدت طبيعتنا فيه، وفي صعوده أصعدنا معه، لأنه حملنا معه. |
|
| قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
| الموضوع |
| المسيح، قبل صعوده، قال عنا «أنتم نور العالم» |
| لأنه حمل طبيعتنا أُنقِص قليلًا عن الملائكة |
| إن الله كان يطيل أناته علينا، لأنه يعرف ضعف طبيعتنا |
| السيد المسيح ولد بجسد بمثل طبيعتنا |
| المسيح حملنا فى جسده |