عندما نقبل يسوع ونولد ولادة ثانية ننال "عطية " "هبه" البر" انه ان كان بخطية الواحد قد ملك الموت بالواحد فبالاولى كثيرا الذين ينالون فيض النعمة و عطية البر سيملكون في الحياة بالواحد يسوع المسيح " ( رو17:5) يذكر أن البر عطية –هبه.عادة ما نربط البر بالأعمال الصالحة . بالتأكيد الكتاب يطالب بالأعمال الصالحة لكنها لا تجعلنا أبراراً .لو الأعمال تستطيع أن تجعلنا أبرارا لما أحتاجنا إلى يسوع .
- عندما نتكلم على البر نعتقد أننا في حاجة أن نصل إلى قامة روحية عالية لنصير أبرارا . نعتقد أنه لو صليت أكثر لصرت باراً أكثر حسناً نشكر الله . نستطيع أن ننمو في الرب ونصير أكثر روحياً لكننا لا نستطيع أن ننمو في البر ؟ . توجد أمور تستطيع أن ننمو فيها مثل : تستطيع أن تنمو في ثمار الروح :المحبة – التواضع – الوداعة – الإيمان – الصبر ......غلا( 5 ), لكن البر عطية لا تزداد لن تصير أكثر براً مما أنت عليه الآن.و لن تصير أكثر براً عندما تذهب للسماء من ما أنت عليه الآن .