وَعَمِلَ الشَّرَّ فِي عَيْنَيِ الرَّبِّ حَسَبَ كُلِّ مَا عَمِلَ يَهُويَاقِيمُ. [19] لأَنَّهُ لأَجْلِ غَضَبِ الرَّبِّ عَلَى أُورُشَلِيمَ وَعَلَى يَهُوذَا، حَتَّى طَرَحَهُمْ مِنْ أَمَامِ وَجْهِهِ كَانَ أَنَّ صِدْقِيَّا تَمَرَّدَ عَلَى مَلِكِ بَابِلَ. [20] تمرَّد صدقيا:في غباوة اعتمد ملك يهوذا على المصريين في عهد فرعون Apries أو Hophra (إر 44: 30). طلب العون (حز 17: 15-18) وكان Apries قد خلف حديثًا Psacmtik الثاني (594-588 ق. م) على العرش. كانت لديه خطة كبرى لتجديد مجد مصر. لكن للأسف لم تتحقق خطته. بالرغم من أن Apries تحدى نبوخذناصر بهجومه على فينيقية ومجيئه لمساعدة صدقيا (37: 5) لكنه لم يستطع أن ينقذ يهوذا (إر 37: 7-8). انتهى حكمه وكانت التكلفة هي حياته نفسها.