![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() فَأَخَذَ حَزَقِيَّا الرَّسَائِلَ مِنْ أَيْدِي الرُّسُلِ وَقَرَأَهَا، ثُمَّ صَعِدَ إِلَى بَيْتِ الرَّبِّ، وَنَشَرَهَا حَزَقِيَّا أَمَامَ الرَّبِّ. [14] كان حزقيا يؤمن بأن الله حاضر في كل مكان، ويسمع صوت مؤمنيه أينما وُجدوا، ويرى كل شيءٍ، وليس شيء مخفيًا عن عينيه، لكن الهيكل يُحسَب مسكنه الخاص، وله اعتباره عند الرب. لقد ذهب كطفلٍ بسيطٍ يثق في محبة أبيه وحكمته وقدرته، أسرع إليه في بيته كما في حضنه الإلهي، ليكون تحت حمايته الإلهية ومراحمه. عرض الملك حزقيا الصالح الرسائل التي كانت في أيدي الرسل أمام الرب نفسه في الهيكل المقدس. كان حزقيا واثقًا أن الله يعلم بكل ما فيها، لكن نشره لها في بيت الرب فيه إعلان عن ثقته الكاملة في الرب، وأنه يُقدِّم المشكلة الخطيرة بكل تفاصيلها للمُعِين الإلهي، طالبًا الخلاص. هكذا يمكن للمؤمن، إذ يعرض مشاكله بصراحة وإيمان أمام الرب في هيكله المقدس، يجيبه ويُقدِّم له الحلول. |
|