![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() الرب كان يشفي كل من أتوا إليه, لم يؤجل أحدا ولم يرفض أحدا. إذا كنت أنت مريض وتعيش في أيام الرب يسوع, وقالوا لك أن الرب هنا في بلدك, ففي الحال ستذهب إليه, أليس كذلك؟ ... إذا الأمر متوقف عليك أن تذهب أنت إليه وليس متوقف على الرب. تذكر أن الرب أعطانا مفتاح المعجزات والتعويضات وهو الإيمان. مرقس 5 : 25 قال الرب إيمانك قد شفاك ولم يقل أنا قد شفيتك أي يحمل الأنسان المسؤلية. من جهته يريد ويريد ويريد أكثر منك أنت أن يشفيك و يحررك ويستعيد لك الذي سلبه إبليس منك. إليك أيضا حقيقة أخرى أيضا : أرض الموعد ترمز للحياة هنا على الأرض وليست للحياة في السماء. نعم, وأرض الموعد هي أرض الوعود حيث ستعيش حياة الفيض والإنتصار والصحة والإرتفاع, و حيث ستنتصر على الحياة ولا تهزمك الظروف وهي الأرض التي تفيض لبنا وعسلا. الكثير يعتقد أنها حياة في السماء ولكنني أريدك أن تتذكر معي أنهم دخلوا ليمتلكوا هذه الأرض وكان هناك حروب و مقاومة ولذا إن أردت أن تطبقها على السماء ستجدها لا تتماشى مع السماء حيث لا يوجد حروب والعجيب أن الذين يعظون بذلك يناقضون ما يقولونه بتأملاتهم بأن العماليق الذين كانوا يواجهونهم في أرض الموعد ترمز إلى الجسد وإلى إبليس وهم بذلك يعلنون أن هناك حرب إمتلاك حقوقهم وبهذا مستحيل أن ترمز للسماء. |
|