يقول لي الناس أحيانًا: “من الرائع أن تكون الخدمة المسيحية هي وظيفتك، لأن ذلك يسهم في المحافظة على سلامتك الروحية، وتجنبك للخطية فَأَطْلُبُ إِلَيْكُمْ أَيُّهَا ٱلْإِخْوَةُ بِرَأْفَةِ ٱللّٰهِ أَنْ تُقَدِّمُوا أَجْسَادَكُمْ ذَبِيحَةً حَيَّةً مُقَدَّسَةً مَرْضِيَّةً عِنْدَ ٱللّٰهِ”. (رومية ١:١٢)
أجيب: “في الواقع، إن ذلك يزيد من تعرضي للإغواء بالتجربة وفرص ارتكابي للخطية، ويفتح المجال للمزيد من الخطايا المحتمل ارتكابها. كما أنه يضع على عاتقي مسئولية أكبر ألا أقع في الخطية… لاَ تَكُونـُوا مُعَلِّمِينَ كَثِيرِينَ يَا إِخْوَتِي، عَالِمِينَ أَنـَّنَا نَأْخُذُ دَيْنُونَةً أَعْظَمَ!” (يعقوب 3: 1)!