وَكَانَ أَنَّ بَنِي إِسْرَائِيلَ أَخْطَأُوا إِلَى الرَّبِّ إِلَهِهِمِ، الَّذِي أَصْعَدَهُمْ مِنْ أَرْضِ مِصْر،َ مِنْ تَحْتِ يَدِ فِرْعَوْنَ مَلِكِ مِصْرَ، وَاتَّقُوا آلِهَةً أُخْرَى، [7]
سبَب سقوط السامرة وإزالة مملكة الشمال هو الفشل الروحي، بترك الله الحي وعبادة آلهة وثنية، رغم التحذيرات المُستمرة للمملكتيْن خلال الأنبياء [13، 14، 23]. أخطأت إسرائيل بكل أشكال العبادة الوثنية وممارسة قبائح لإغاظة الرب [11]. من غباوة قلوبهم أنهم اتقوا الآلهة التي لا تقدر أن تُخَلِّص المتعبدين لها، وفضَّلوا عبادتها القبيحة على عبادة الرب.