![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() فَقَالَ لَهُمْ أليشع: لَيْسَتْ هَذِهِ هِيَ الطَّرِيقَ، وَلاَ هَذِهِ هِيَ الْمَدِينَةَ. اتْبَعُونِي، فَأَسِيرَ بِكُمْ إِلَى الرَّجُلِ الَّذِي تُفَتِّشُونَ عَلَيْهِ. فَسَارَ بِهِمْ إِلَى السَّامِرَةِ. [19] عندما ذهب أليشع لملاقاة أعدائه. قال لهم: "ليست هذه هي الطريق، ولا هذه هي المدينة. اتبعوني، فأسير بكم إلى الرجل الذي تُفتشون عليه" [19]. كيف يكذب رجل الله على هؤلاء الجنود؟ هل الكذب مُبَاح في حالة الحروب؟ ما قاله أليشع لم يكن في الحقيقة كذبًا، لأن جنود أرام كانوا ذاهبين إلى دوثان لأسر أليشع، لكن الله أعماهم، وجاء أليشع إلى المدينة للقائهم خارج المدينة، وكان ذلك فعلاً خارج دوثان، وبهذا لم يكن دخول دوثان هو الطريق الصحيح للقبض على أليشع. ذهب أليشع أمامهم إلى السامرة، وقال لهم: "اتبعوني فأسير بكم إلى الرجل الذي تفتشون عليه"، وكان هذا صحيحًا. سار بهم إلى السامرة، وعندما وصل هناك، فتح الله أعينهم ورأوا أليشع، فسأل الملك أليشع هل أقتلهم، لكن أليشع طلب أن يوضع أمامهم خبز وماء. |
|