كان يهوشافاط كاملاً، تقيًا يخاف الرب، لكن الرب انتهره على خطية اتحاده مع الأشرار (2 أي 1:19-3؛ 37:20)، لكنه لم يترك الرب ولم يسجد للأوثان. لقد انتفع الأشرار بوجود بارٍ في وسطهم، غير أن هذا سبَّب له متاعب كثيرة. vاعترض النبي ووبخ بعنف يهورام، لكنه كان مسرورًا بيهوشافاط، وقدَّم له رجاء في الخلاص. في نفس الوقت وعد بأنه خلال تدخله (وساطته) هو ورفقائه تتحقق النصرة خلال وكالة الرب.