![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() وَالآنَ أَيُّهَا الرَّبُّ، لِيَثْبُتْ إِلَى الأَبَدِ الْكَلاَمُ الَّذِي تَكَلَّمْتَ بِهِ عَنْ عَبْدِكَ، وَعَنْ بَيْتِهِ، وَافْعَلْ كَمَا نَطَقْتَ. [23] وَلْيَثْبُتْ وَيَتَعَظَّمِ اسْمُكَ إِلَى الأَبَدِ، فَيُقَالَ: رَبُّ الْجُنُودِ إِلَهُ إِسْرَائِيلَ. هُوَ الله لإِسْرَائِيلَ وَلْيَثْبُتْ بَيْتُ دَاوُدَ عَبْدِكَ أَمَامَكَ. [24] في سفر صموئيل الثاني يُذكَر "الله فوق إسرائيل" بينما هنا يُذكَر "إله إسرائيل" وهو "الله لإسرائيل" [24]، وبما أنه الله لإسرائيل فهذا يُوَضِّح استجابته للاسم، توطيده للعلاقة، وقيامه بعمل كل ما يلزمهم وما يتوقعونه منه، فهناك ما كانوا يُدعَون آلهة للأمم، كآلهة آشور ومصر، وآلهة حماه وأرفاد، ولكنهم لم يكونوا آلهة لهم، لأنهم لم يقفوا بجانبهم بالمَرَّة، بل كانوا مُجَرَّد آلهة بالاسم، ولكن إله إسرائيل هو إله لإسرائيل فكل أوصافه وكمالاته تفيض لمنفعتهم الحقيقية، فمُطَوَّب ومُثَلَّث التطويب هو الشعب الذي يهوه إلهه، لأنه سيكون إلهًا لهم بكامل الصفات. |
|