أوضح يسوع لتلاميذه أن ملكوته لا يتميز بالعظمة أو المظاهر العالمية. إن كل هذه الفروق تنسى عند قدمى يسوع. فالغني والفقير والعالم والجاهل يتلاقون دون تفكير في نظام الطبقات أو الرفعة العالمية. بل الجميع يتلاقون كنفوس مشتراة بالدم والجميع يعتمدون على ذاك الذي قد افتداهم بدمه لله.