![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
|
* يفهم هذا عادة عن الرأس نفسه، كما يعرف كل مسيحي. لأنه عندما بدأ يحل المساء، فإن الرب المُعلق على الصليب "وضع نفسه ليأخذها أيضًا" (راجع يو 10: 17)، لم يفقدها بغير إرادته. هذا ما يُرمز إليه هنا... لقد سمر ضعفنا على الصليب، حيث يقول الرسول: "إنساننا العتيق قد صُلب معه" (رو 6: 6). لقد صرخ بصوت إنساننا العتيق: "لماذا تركتني"؟ (مز 22: 1؛ مت 27: 46). هنا الذبيحة المسائية، آلام الرب، صليب الرب، تقدمة الذبيح النافع، المحرقة المقبولة لدى الله. تحققت هذه الذبيحة المسائية في القيامة، الذبيحة الصباحية. إذن توجهت الصلاة بنقاوة من قلب أمين، وارتفعت مثل بخورٍ من مذبح مقدس. ليس من شيءٍ أكثر بهجة من رائحة الرب، ليقتنِ كل مؤمن مثل هذه الرائحة. القديس أغسطينوس |
|
| قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
| الموضوع |
| نقتنى الحكمة الإلهية بمداومة الصلاة لله بنقاوة قلب |
| تدورُ بأهلها الأيامُ |
| أن العذراء المجيدة هي غصن بخورٍ |
| الصلاة التي ترتفع بنقاوة |
| ما تدورش على حب |