لا يعرّف الكتاب المقدس الكراهية على أنها مجرد عاطفة
بل توجه أخلاقي وروحي يمكن أن يقودنا بعيدًا عن محبة الله.
إنه يتحدانا أن نفحص قلوبنا، وأن نستأصل الكراهية المدمرة
من جذورها، وأن ننمي المحبة - حتى لأعدائنا، كما علمنا يسوع.
دعونا نصلي من أجل نعمة فهم الكراهية كما يفهمها الله،
حتى نتمكن من احتضان محبته الإلهية بشكل كامل.