![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
أَيْنَ تَرْعَى؟ أَيْنَ تُرْبِضُ...؟ لَئِلاَ أَكُونُ خَفيفَة مُقَنَّعَةٍ عِنْدَ قُطْعَانِ أَصْحَابِكَ؟" [7]. القديس چيروم أن القناع هنا يُشير إلى "برقع الشريعة القديمة"، فإنه إذ تلتقي العروس براعيها عند الصليب وقت الظهيرة لا تعود تلبس قناعًا، إذ أنشق الحجاب وزال عهد الظلال، ودخلنا في عهد جديد فيه نلتقي مع الله بوجه مكشوف، أي بدالة الحب البنوي أو الحب الزوجي. لا نعود نحتاج إلى برقع نضعه على وجهنا مثل موسى، بل ندخل إلى أسرار الله، ونكون في حضرته متحدين معه. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
بوجه مكشوف | موسي النبي |
لكوني أرى المجد بوجه مكشوف |
نحن جميعا ناظرين مجد الرب بوجه مكشوف |
ونحن جميعاً ناظرين مجد الرب بوجه مكشوف |
ونحن جميعاً ناظرين مجد الرب بوجه مكشوف .. (2كو3: 18) |