|
 |
 |
 |
|
|
|
رقم المشاركة : ( 1 )
14 - 12 - 2024, 01:10 PM
|
|||||||||||
|
|||||||||||
 ربط الله تأديباته الحازمة بالرجاء المفتوح لكل الخطاة حتى لا يسقط أحد في اليأس، فمن الجانب الآخر إذ يعلن محبته اللانهائية لشعبه ليكشف عن مرارته من جهة خيانة هذا الشعب له. فهو محب لعروسه لكنه لا يقبل خيانتها ولا يهادنها، يطلب يدها مقدسًا إياها من كل زنى روحي؛ بهذا ينزع عن الخطاة كل استهتار بالخطية؛ فلا حزم الله يغلق باب الرجاء، ولا حب الله يدفعنا للاستهتار. 
|
|
| قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
| الموضوع |
| الله مش علينا وهو صاحب المحبة الحازمة |
| الله محب للبشر حتى في تأديباته لهم |
| آرميا النبي | كشف لهم عن سبب تأديباته |
| الصلاه هى اللقاء المفتوح مع الله على الدوام |
| الله دائما ً يأتي في اللحظة الحاسمة |
العرض الشجري