![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
يرى القديس أغسطينوس في شرح لقول المرتل: "من وصاياك أتفطن، لذلك أبغضت كل طريق الشر " (مز 119: 104) ربطا بين هذه السمات الثلاثة. فهو يرى في طاعة وصايا الله تمتعًا بغنى معرفة الحكمة، وبهذا الغنى يشمئز من كل طرق الشر، ويحب البرّ ويبغض الظلم. * بالطاعة لوصايا الله يبلغ (المرتل) فهم الأمور التي يشتاق أن يعرفها... هذه هي كلمات أعضاء المسيح الروحية: "بوصاياك أنال فهمًا"... فالذين يحفظون الوصايا ينالون غنى أعظم في معرفة الحكمة... وبحب البرّ يبغض كل ظلمٍ... تُعطى الحكمة العلوية لمن يطيع الله، وينال فهمًا من وصاياه. القديس أغسطينوس * ليس ما يسر الله مثل الطاعة. القديس جيروم |
![]() |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
علينا طاعة الله طاعة عمياء |
طاعة الله أولى من طاعة الناس |
لا توقف جهادك وتغصبك في طاعة وصايا الله مهما كان فشلك |
إن طاعة وصايا الله تحفظك من حروب الشياطين |
لا تتهاون فى طاعة وصايا الله استناداً على محبته |