بعض الأيام رفَّعها وقدَّسها، وبعض الأيام جعلها عادية [9].
تدعونا الكنيسة أن تكون كل أيامنا للربِّ، فنتمتَّع بالفرح الدائم، كما أقامت مناسبات تُجَدِّد فينا تذكار أعمال الله الخلاصية، وتُحوِّل حياتنا إلى عيدٍ مُفرِحٍ دائمٍ، نذكر على سبيل المثال الآتي:
أولًا: فرح يومي: في صلاة باكر نتمتَّع ببهجة القيامة، وفي صلاة نصف الليل بهجة مجيء العريس.
ثانيًا: فرح أسبوعي: في يوم الأحد نتمتَّع ببهجة قيامة المسيح.
ثالثًا: فرح شهري: حيث نتمتَّع بتذكار البشارة والميلاد والقيامة.
رابعًا: تذكارات وأعياد مُفرِحة سنوية.