للقمار معنى إضافي للمؤمنين عندما يتذكّرون أن الجنود الرومان ألقوا القرعة على رداء المخلّص عند الصليب.
تذكّر الفقر والحزن الذي يجلبه المقامر المزمن على عائلته، الجرائم التي اقترفت لاستعادة الخسارة، والشر الملازم عادة للقمار فتعرف أنه لا مكان للقمار في الحياة المسيحية.
بعد أن ذكّر تيموثاوس أن يقنع بالمأكل والملبس، حذّره بولس قائلاً، «وَأَمَّا الَّذِينَ يُرِيدُونَ أَنْ يَكُونُوا أَغْنِيَاءَ فَيَسْقُطُونَ فِي تَجْرِبَةٍ وَفَخٍّ وَشَهَوَاتٍ كَثِيرَةٍ غَبِيَّةٍ وَمُضِرَّةٍ تُغَرِّقُ النَّاسَ فِي الْعَطَبِ وَالْهَلاَكِ» (1تيموثاوس9:6).