ابن يوسف النجار، هو هو ابن الله المتجسد، لم يُعلن عن نفسه
ولم يكن يُسمع صوته في الشوارع،
“قَصَبَةً مَرْضُوضَةً لاَ يَقْصِفُ، وَفَتِيلَةً مُدَخِّنَةً لاَ يُطْفِئُ، حَتَّى يُخْرِجَ الْحَقَّ إِلَى النُّصْرَةِ.” (مت 12: 20)
الوداعة والتواضع كانت تلازمه في كل جولاته، لذا جال بين كثير من الناس ليشفيهم من علاتهم.