![]() | ![]() |
|
![]() |
|
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
![]() "أُذكر كلامك لعبدك الذي عليه اتكلتني. هذا الذي عزاني في مذلتي، لأن قولك هو أحياني" [49،50]. يجد المرتل شبعًا لكل احتياجاته في محبة الله ووعده الصادق، الذي يقيم من الموت، واهبًا الحياة. خارج الوعد الإلهي يشعر المرتل بالمذلة، إذ يقول: "هذا الذي عزاني في مذلتي"... ليس ما يرفع عني المذلة إلا وعدك الإلهي! ولعله يشير هنا إلي المذلة، لأن الله ينظر إلي المتواضعين ويرفع النفوس المتذللة. |
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
مزمور 119 | يستدر المرتل مراحم الله | Mary Naeem | مزامير داود النبى | 0 | 24 - 11 - 2023 03:30 PM |
مزمور 119 | تهب الوصية الغريب شبعًا داخليًا | Mary Naeem | مزامير داود النبى | 0 | 23 - 10 - 2023 10:09 AM |
مزمور 115| يقارن المرتل بين شعب الله | Mary Naeem | مزامير داود النبى | 0 | 22 - 09 - 2023 05:42 PM |
مزمور 63 | عطش نفس المرتل إلى الله | Mary Naeem | مزامير داود النبى | 0 | 06 - 12 - 2022 12:19 PM |
مزمور 59 - ثقة المرتل في الله المخلص | Mary Naeem | مزامير داود النبى | 0 | 24 - 11 - 2022 05:33 PM |