إلى الله كي يفجِّر في قلبه الحجري ينبوع دموع لا يتوقف،
فيبكي على ماضيه وينتحب أعماله السابقة،
حاسبًا هذه الدموع ينبوع تقوى.
* من يقدر أن يمدني بينبوع مجاري الدموع، لأنتحب أعمالي
وأيامي؟ فإنني محتاج إلى نهر لأبكي الضربات القاسية التي
استحقها من أجل حياة قضيتها في الخطية!