"فمَن كانَ له أُذُنان فَلْيَسمَعْ!"
إلى ذوي الحاجة الشَّديدة إلى الإصغاء التام لإدراك معناه.
وقد تكرَّرت هذه العبارة مرارًا في أسفار العَهد الجَديد
(مرقس 9: 16، ولوقا 14: 35، ورؤيا 2: 7)؛
إنَّ عدم معرفة النَّاس طريق الخلاص ليس لعدم توفر آذان للسَّمع،
بل لعدم إرادتهم للأصغاء بآذانهم وقلوبهم.