ما يُعزّي قلبًا حزينًا أو مكسوراً ليس نسخة متطوّرة من هاتف محمول
، ولا نسخة مُحدَّثة من الألعاب الإلكترونيّة،
ولا يُشبعه تسوُّق وامتلاك المزيد من الأشياء...
ما يحتاجه القلب المجروح والحزين والمكتئب هو كلمة حياة،
كلمة تكشف له طبيعة الحياة التي يعيشها وتؤكّد على وجود رفيق يُسانده في طريقه.
يُعلن المسيح في تعاليمه أنّه هو "الطريق والحقّ والحياة".
تعال اليوم إلى القادر أن ينزع الحزن المتعمّق
في القلب من خلال الفرح السماوي الذي وعد به