"أعترف لك بالقيثار يا الله إلهي. لماذا أنتِ حزينة يا نفسي؟ ولماذا تزعجينني؟ توكّلي على الله فإني أعترف له. خلاص وجهي هو إلهي" [5-6].
أ. إذ يدخل المرتل إلى الكنيسة يجد ما هو عام خاص به، فالله إله الكنيسة كلها هو إلهه الشخصي... لذا يُكرر تعبير "الله إلهي".
وكما يقول القديس يوحنا الذهبي الفم: [بدافع من حبه الشديد يمسك بالأمور العامة ويعتبرها خاصة به، كما اعتاد الأنبياء أن ينطقوا من وقت إلى آخر].
ب. رفض اليهود المسبيين أن يعزفزا للرب التسابيح بآلات موسيقية علامة حزنهم وانتظارهم العودة إلى أورشليم مدينة الله المفرحة