![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
|
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
|
الكتاب يعلمنا أن الخلاص ليس بالأعمال ![]() «ليس من أعمال كيلا يفتخر أحد» (أفسس 2: 9). « لا بأعمال في بر عملناها نحن بل بمقتضى رحمته خلصنا» (تيطس 3: 5). « مبررين مجاناً بنعمته بالفداء الذى بيسوع المسيح» (رومية 3: 24). وقد يسأل سائل: إذاً، لماذا أعطى الله الناموس (الوصايا)؟ الحقيقة أن الله أعطى الناموس ليثبت للإنسان فشله وعجزه. لم يكن الناموس في فكر الله أصلاً لكنه «قد زيد» (غلاطية 3: 19). لقد قال الشعب قديماً: «كل ما تكلم به الرب نفعل» (خروج 19: 8)؛ وها هو الله يثبت لهم أنهم لا يستطيعون أن يعملوا شيئاً. ونقرأ في رومية 5: 20«وأما الناموس فدخل لكى تكثر الخطية»؛ فالناموس مثل المسطرة التي فقط تكشف اعوجاج الخط دون أن يمكنها أن تقومه، ومثل جهاز الأشعة الذى فقط يرينا داء المريض دون أن يقدم العلاج. إن موسى الذى به أعطى الله الناموس، لم يستطع هذا الناموس أن يُدخله إلى أرض الموعد؛ فهل يستطيع الناموس أن يُدخل إنساناً إلى السماء؟! |
|
|
رقم المشاركة : ( 2 ) | ||||
|
..::| الاشراف العام |::..
|
ميرسى ربنا يبارك تعب محبتك
|
||||
|
|
|
رقم المشاركة : ( 3 ) | ||||
|
..::| الإدارة العامة |::..
|
ميرسي على الموضوع يا مرمر
|
||||
|
|
|
رقم المشاركة : ( 4 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
شكرا على المرور |
||||
|
![]() |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|