تحليل الشخصيه من الناحيه العاطفيه

[روشا الفرفوشه]

عمرك فكرت تعرف نوع شخصيتك من الناحيه العاطفيه؟؟!!!!!!!!!!!!!
عن نفسى انا محتاره مش قادره اعرف انا ايه بالضبط عاطفيا ...
اول لما لقيت الاختبار قلت خلاص جالى الفرج و هعرف انا ايه ...
للاسف حتى مع الاختبار مش قادره احدد اجاباتى بالضبط و لا قادره اعرف انا ايه ...
كل واحد فيكم لو مهتم يعرف عواطفه يجرب ,,, يمكن يقدر يعرف
منتهى الحيره لما تلاقى نفسك بتحلل شخصيات غيرك و انت مش عارف نفسك


تحليل الشخصية من الناحيه العاطفية
مساء الخير

هذا اختبار نفسي يظهر نوعية شخصيتك من الناحيه العاطفيه اتمنى يحوز

على اعجاب الجميع..









* هل تعطى أهتمامك الأكثر:

1- للمظهر
2- لتوافق الطباع
3- للمشاعر المتبادله



*هل ترفض الإنسان:

1- المهمل فى مظهره
2- غير المهذب
3- الفظ



*أنت لا تسامح من تحب أبدا إذا:

1- نظر لأحد أخر
2-إذا لم يصارحك بكل شىء
3- إذا لم يبدى لك أهتمام دائما



*إذا فاجئك من تحب بخيانته لك:

1- هل ترغب فى الأنتقام منه
2- هل ترغب فى تفسير ما حدث
3- هل تتركه



*بعد إكتشاف الخيانه:

1- هل ترغب فى مواجهة منافسك
2- هل ترغب فى مواجهة من خانك
3- هل ترغب فى مواجهة نفسك



*إذا تلقيت صدمه:

1- هل يدب اليأس فى نفسك
2- هل تقرر ألا تحب بعد ذلك
3- هل تتألم كثيرا




و دلوقتى نيجي للاجابات ..



*** إذا كانت معظم إجابتك تنحصر فى رقم (1)

فأنت ممن يفضلون الحب العنيف وترغب فى وجود مشاعر قويه وجارفه فى حياتك ولديك أستعداد قوى جدا للوقوع فى المشاكل فى سبيل حبك.



*** أما إذا كانت معظم إجابتك تنحصر فى رقم (2)

فأنت تبحث عن علاقه عاطفيه يتفق فيها العقل مع القلب وتميل إلى إضفاء العقلانيه على مشاعرك وقد تسبب لك الخيانه الكثير من الألم ولا تستطيع استعادة ثقتك بالناس سريعا.



*** وإذا كانت معظم إجابتك تنحصر فى الرقم (3)

فأنت رومانسى وحالم وحساس تفضل المشاعر النقيه المليئه بالحنان والثقه أهم شىء لديك فى إرتباطك بالطرف الأخر وبعد إجتياز أزمة الخيانه يمكنك استعادة ثقتك بمن احببت.



*** وأخيرا إذا كانت إجابتك تنحصر بين رقم (2)؛(3)

فأنت تتمنى أن تعيش علاقه عاطفيه متوازنه بعقل وقلب مفتوحين وتعرف كيف تجعل بينك وبين الطرف الأخر نوع من المشاركه الحميمه وهذا النوع من العلاقات هو الأكثر قدره على تخطى الأزمات العاطفيه.


و دلوقتى اللى فيكم يقدر يعرف نفسه يا ريت يقولنا

ربنا معانا جميعا و يريح نفوسنا