![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
![]() |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() نصائح لتعلُّم فنِّ الحديث والحوار مع الآخرين: لا تمعن التفكير في الماضي: لا تقسُ على نفسك فلكلِّ شخصٍ ماضٍ يحمل في طياته أحداثاً سيئة؛ لذا لا تركز على الإخفاقات أو الأخطاء أو الأشياء السلبية التي حدثت في حياتك سابقاً، بل ركز على المستقبل، وعلى ما يمكنك تحقيقه. على سبيل المثال: تخيل أنَّك دخلت في علاقةٍ جديدةٍ بعد التعرض إلى الطلاق أو إلى انفصالٍ قاسٍ، وأنَّك تُكنُّ مشاعر سيئةً تجاه شريكك السابق لأنَّه قد خان ثقتك به. نعم، لديك الحق في أن تغضب، ولكن سيأتي وقت حتماً للمضي قدماً. إنَّ الماضي منصة للقفز إلى المستقبل، لا أريكة للاسترخاء في الحاضر؛ لذا لا تتذكر شريكك السابق في كلِّ مرة تشاهد فيها فيلماً عن الخيانة الزوجية، ولا تتذكر أخطاءه دائماً؛ ذلك لأنَّك عندما تفعل هذا، ستقحم شريكك السابق في علاقتك الحالية؛ وهذا أمر لا تريد القيام به بالتأكيد. اترك ماضيك وراءك، ولا تتكلم عنه إلَّا للضرورة؛ حيث سيسمح هذا لشريكك السابق بالاستمرار في حياته، ويمنحه حياة جديدة. لا تسمح للأمور السلبية في ماضيك أن تدخل حياتك، وركز بدلاً من ذلك على المضي قدماً في علاقتك الحالية، وعلى حقيقة أنَّك كنت قوياً بما يكفي لتتمكَّن من المضي قدماً واحتضان مستقبلك. هناك سبب جلي وراء جعل الزجاج الأمامي للسيارة كبيراً ومرآة الرؤية الخلفية صغيرة جداً؛ فما تنتظره في المستقبل أهم بكثير ممَّا هو خلفك فعلاً. |
![]() |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|