![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
![]() |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() كيف اطور الذكاء الوجداني لدي؟ الهدوء والاسترخاء: تدريب الذات على الهدوء والاسترخاء في مواجهة الأزمات. التعامل مع المشاعر والانفعلات السلبية: كن واعياً بالمشاعر والانفعالات السلبية التي تتملكك أحياناً دون توقع، وكن منتبهاً انتباهاً خاصاً إلى حالات القلق والاكتئاب والغضب، واعمل على التخلص أو الإقلال منها بقدر ما تستطيع؛ وذلك لأنَّها تعيق تفاعلاتك الجيدة مع الناس، وتجعل بينك وبينهم سداً منيعاً يعوق تفاعلك معهم. التعلم من الآخرين: لا تجعل العناد أو المكابرة يحرمانك من التعلُّم من الآخرين، حتى ولو كانوا أصغر منك أو مختلفين عنك أو أقل مركزاً أو سطوة، فالرأي الجيد والحكمة لا تعرف التمييز؛ لذا اطلبها حيثما وجدتها وأينما وجدتها ومع من تجدها. التعامل الجيد مع الآخرين: حافظ دائماً على مشاعر طيبة عند التعامل مع الآخرين بأن تتفهَّم مشاعرهم وما يوجههم من دوافع وحاجات شخصية واجتماعية، وتفهَّم مخاوفهم، ومشاعرهم بالغيرة والغضب حتى تكون أقدر على توجيه تفاعلاتك معهم في الطريق الإيجابي دائماً وبأقل قدر من التوتر. مواجهة الأزمات بهدوء: علينا أن ندرِّب أنفسنا جيداً على مواجهة الأزمات بهدوء، وأن نتصدى لحل الخلافات، خاصة تلك التي تثور عندما نواجه مختلف التأثيرات السلبية والعقبات التي قد تطرحها أمامنا بيئة اجتماعية تعيق قدراتنا على النمو السليم والصحة النفسية. التعامل مع النقد الخارجي: كذلك ينصح العلماء بأن تُنمِّي قدرتك على مواجهة النقد الخارجي؛ لذا انظر إلى النقد بوصفه فرصة للناقد والمنتقد للعمل معاً نحو تحقيق هدف له معنى للوصول إلى حلول ناجحة للمشكلات التي أثارت النقد، وليس بوصفه خصومة وتآمر. الابتعاد عن التعصب: راقب تحيُّزاتك وتعصبك الشخصي ضد بعض الأشخاص المختلفين عنك اجتماعياً أو ذهنياً، وتذكر أنَّ التعصب نوع من الجمود العاطفي؛ ولهذا تتصف الشخصية المتعصبة بالعدائية نحو المختلفين عنا في الرأي أو السلوك مهما كانت الحقائق مختلفة عما نحمل من رأي متحيز أو توجه سلبي نحو الآخرين. التعاطف مع الآخرين: لكي تُنمِّي شخصيتك في اتجاه الذكاء الوجداني امنح فرصة لنمو مهاراتك على التعاطف ومؤازرة الآخرين ومد يد العون لهم، وتذكَّر أنَّ العطاء لا يكون مادياً فحسب؛ بل يمتد ليشمل قدرتك على العطاء من جهدك ووقتك وعلمك؛ لذا تذكَّر أنَّه إذا كان من أهدافك أن تمد يد العون والمساعدة للآخرين، فثق أنَّك ستجد الكثير من الطرائق الملائمة لعمل ذلك، فالمجال أمامك واسع جداً لتكون خدوماً و"خادم القوم سيدهم". الالتزام بسمات الذكاء الوجداني: وأخيراً انظر وتأمَّل العبارات التي بدأنا بها هذه المقالة، وعاملها على أنَّها عقبة في تطورك الشخصي ونجاحك في العمل، ومن ثم تجنب ما تصفه هذه العبارات من آراء أو سلوك، واعمل على أن تتصرف بعكسها؛ أي بحسب الخصائص الثماني المذكورة في المقالة، واستمر في ذلك حتى تصبح تصرفاتك الجديدة عادية وترتبط بحق بما يسمى بالذكاء الوجداني. |
|
|
رقم المشاركة : ( 2 ) | ||||
|
..::| مشرفة |::..
|
موضوع قمة في الروعة
ربنا يباركك |
||||
|
![]() |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|
| قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
| الموضوع |
| كيفية تنمية الذكاء الوجداني |
| مقياس الذكاء الوجداني |
| مهارات الذكاء الوجداني |
| ما هو الذكاء الوجداني |
| علم طفلك الذكاء الوجدانى |