![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
|
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() فيَخرُجونَ مِنها، أَمَّا الَّذينَ عَمِلوا الصَّالحات فيَقومونَ لِلحَياة، وأَمَّا الَّذينَ عَمِلوا السَّيِّئات، فيقومونَ للقضاء "فَيَقومونَ لِلحَياة"، فتدلّ على دخولِ الصالحين في الحياة الأبدية في شركةِ الله وملكوته. وهذه الحياة ليست استمرارًا زمانيًّا فحسب، بل هي مجدٌ واتحادٌ بالله. فالإيمانُ هو شرطُ الخلاص: "مَن يُؤمِنْ لَهُ الحياةُ الأبدية" (يوحنا 3: 36). الإيمانُ يخلِّص، أمّا الأعمالُ فَتَشهدُ على صدق الإيمان وفاعليته. ويقولُ القدِّيسُ أثناسيوس الكبير: "القيامةُ للجميع، لكنَّ مجدَ القيامة لا يتمتّع به إلا مَن عاش للمسيح" |
![]() |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|