![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() وأَولاهُ سُلطَةَ إِجْراءِ القَضاء لأَنَّه ٱبنُ الإِنسان تحملُ هذه الآية رجاءً ومُحاسَبةً في آنٍ واحد: رجاء، لأنَّ الديّان هو ذاتُهُ الّذي أحبَّنا وبذلَ نفسَهُ عَنّا؛ فهو يحكمُ بالحقّ وبالرّحمة. ومساءلة، لأنَّ معرفتَنا بالمسيح ودعوتَنا للإيمان به تجعلُنا مسؤولين عن حياتنا واختياراتنا. فهل نقبلُ اليوم أن يكونَ المسيحُ ديّانَ قلوبِنا، فنخضَعَ لكلمتِه قبلَ أن نقفَ أمامَ عرشِه في اليوم الأخير؟ |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|