![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
![]() |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() لَيْسَتِ الوَصِيَّةُ الجَدِيدَةُ جَدِيدَةً فِي شَكْلِهَا، فَهِيَ مَوْجُودَةٌ فِي الشَّرِيعَةِ: "تُحِبُّ قَرِيبَكَ كَنَفْسِكَ" (أحبار 19: 18)، وَلَكِنَّهَا جَدِيدَةٌ فِي مِقْيَاسِهَا: "كَمَا أَحْبَبْتُكُمْ أَنَا". فَالمَحَبَّةُ المَسِيحِيَّةُ لَيْسَتْ مَجَرَّدَ مَشَاعِرَ أَو عَوَاطِف، بَلْ هِيَ عَطَاءٌ حَتَّى بَذْلِ الذَّات، كَمَا أَحَبَّ يَسوعُ حَتَّى الصَّلِيبِ. بِهَذَا المِقْيَاسِ الجَدِيدِ، يَصِيرُ الصَّلِيبُ مِعْيَارَ المَحَبَّة وَيُصْبِحُ التَّلَمُذُ لِيَسوعَ مَرْهُونًا بِالاقْتِدَاءِ بِهِ فِي خِدْمَةِ الإِخْوَةِ، حَتَّى النِّهَايَة. |
![]() |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|