يحدثنا الكتاب المقدس بحكمة وحذر شديدين فيما يتعلق بالمرارة.
تتحدث المزامير عن المرارة، غالبًا في سياق الرثاء والمعاناة.
في مزمور 73: 21-22 نقرأ "لَمَّا حَزِنَ قَلْبِي وَضَاقَ قَلْبِي
وَتَحَرَّجَتْ نَفْسِي، كُنْتُ جَاهِلاً جَاهِلاً جَاهِلاً، كُنْتُ وَحْشًا بَهِيمًا أَمَامَكَ".
هذا الاعتراف الصادق يذكّرنا بأن مشاعر المرارة يمكن أن تنشأ
في أوقات الألم والارتباك، لكنها يمكن أن تحجب حكمنا وتفصلنا
عن حكمة الله.