![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() لقد أخذ - له كل المجد - مركزنا بكل نتائجه الرهيبة لكي نأخذ نحن مركزه بكل نتائجه المجيدة. ولقد حُسب هو المذنب لكي نُحسَب نحن متبررين. تركه الله لكي يقبلنا نحن. صار وسط ساعات الظلمة لكي ينقلنا إلى النور الأبدي. وعلى الصليب وقع عليه كل ما كان ضدنا. وفوق خشبة العار احتمل ما كان علينا لكي لا يبقى علينا شيئًا على الإطلاق. واجه الدينونة والموت فناب عنا فعلاً لكي نتمتع نحن بالبر والحياة الأبدية. شرب كأس الغضب، وتجرّع غُصص الهوان لكي نتناول نحن كأس الخلاص الأبدي ونرتوي من فيض محبة الله وغنى نعمته. |
![]() |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
ناظرين إلى يسوع، وليس إلى مركزنا |
أراد يسوع أن يؤكد لنا مركزنا الحقيقي خارج نعمته |
يسوع هو مهندس الكون وبانيه |
يسوع هو مركزنا |
يسوع هو مركزنا! |