للشباب الذين تأخروا في الزواج
مع النضج العاطفي يأتي فهم أعمق للذات.
تتيح هذه المعرفة الذاتية للأفراد الدخول في الزواج بتوقعات
أوضح ورؤية أكثر واقعية لنقاط قوتهم وضعفهم.
إنهم مجهزون بشكل أفضل لتوصيل احتياجاتهم ومخاوفهم
ورغباتهم إلى أزواجهم، مما يعزز بيئة من الانفتاح
والثقة التي تعتبر حيوية لعلاقة تتمحور حول المسيح.