أي من أيام تدشين الهيكل بفرحٍ في عصر سليمان،
فكان العيد في أيام حزقيا كعيد سليمان في طول
مدة العيد وكثرة المشتركين فيه.
منذ حدث انقسام المملكة، وانشقَّت عشرة أسباط تحت قيادة يربعام،
لم يُمارِس الغالبية العظمى من هذه الأسباط العبادة
في هيكل سليمان، ولا اشتركوا في الأعياد.