في أوقات الشك يشجعنا الكتاب المقدس على طلب الفهم.
يحثنا سفر الأمثال 2: 3-5، "إذا ناديتَ من أجل البصيرة
وصرختَ بصوت عالٍ من أجل الفهم، وإذا بحثتَ عنه كالفضة
وفتشتَ عنه كالكنز المخبوء، فإنك تفهم مخافة الرب وتجد معرفة الله".
هذا يشير إلى أن الشك يمكن أن يكون دافعًا لدراسة وتأمل أعمق،
مما يؤدي إلى إيمان أكثر نضجًا (شالكويك، 2014).