منتدى الفرح المسيحى  


العودة  

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  رقم المشاركة : ( 1 )  
قديم 05 - 01 - 2025, 02:57 PM
الصورة الرمزية Mary Naeem
 
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو
  Mary Naeem غير متواجد حالياً  
الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,317,287

الإشتراك في طبيعة الله والتأثر به والتعلم منه نتيجة القرب منه



رغم إنتشار مفهوم "إختبار الله" بصورة واسعة في الدوائر المسيحية، إلا أنه ليس مذكوراً بصورة صريحة في الكتاب المقدس.
توجد العديد من الوصايا في الكتاب المقدس بشأن علاقتنا مع الله، ولكن إختبار الله ليس أحدها.
فعلينا أن نحب الله بكل قلوبنا (تثنية 6: 5)،
ونطيع الله (تثنية 27: 10؛ يوحنا الأولى 5: 2)،
ونثق في الله (يوحنا 14: 1)،
ونخاف الله (جامعة 12: 13؛ بطرس الأولى 2: 17)، الخ...
ولكن لا يوصينا الكتاب المقدس في أي موضع أن "نختبر الله".
إن تعريف القاموس لكلمة "إختبار" كفعل هو:
(1) الإشتراك في أو إجتياز،
(2) التأثر نفسياً أو شكلياً بشيء ما،
(3) التعلم بالتجربة.

إذاً، ما هو المقصود بأن نختبر الله، وكيف يتم ذلك؟
إذا بدأنا بتعريفات القاموس لكلمة إختبار، ووضعناها معاً وقمنا بتطبيقها على علاقتنا مع الله فإننا نصل إلى ما معناه: "الإشتراك في طبيعة الله والتأثر به والتعلم منه نتيجة القرب منه."
رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

الانتقال السريع

قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً
الموضوع
هل من الخطأ الإشتراك في الرياضات الخطرة
فتكون إطاعة الوصايا هي نتيجة طبيعة للمحبة
علموا أولادكم أن القرب من الله هو القرب من كل شئ جميل
علموا أولادكم أن القرب من الله هو القرب من كل شئ جميل ❤️🙏
الفرح المسيحي والتأثر


الساعة الآن 07:35 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025