مريم تستحق الحب لأن الله أحبهـا
وغـمرهـا الروح القدس بجميع ثـماره
“المحبة والفرح والسلام والأناة واللطف والصلاح والإيمان والوداعـة والعَفاف”
(غلاطية22:5-23)،
لهذا أحبهـا الـمسيحيون فى كل عصر وآوان وشُـيّدت الكنائس
على إسمهـا ونُظمت الترانيـم والتسابيح والقصائـد عنهـا
وأنشئت الجمعيات والرهبانيات والـمؤسسات الخيـريـة
تـمجيداً وتعبيـراً عن حب الـمؤمنين لأمهم السماويـة.