"أَينَ يُقيم " فتشير مبدئيًا إلى منزل يسوع الوقتي في بيت عبرة
ولكن في الواقع هو ليس مجرد سؤال عن عنوان منزل يسوع
بل هو سؤال عن الإقامة الوجوديَّة. وكأنَّ بهما يسألان:
"يا رب، أين محور حياتك؟ كيف تعيش؟
لم يعط يسوع عنوانًا لإقامته لكن طريقا للسَّير معًا.