![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() فقالَ لَهما: ((هَلُمَّا فَانظُرا!)) فَذَهَبا ونظَرا أَينَ يُقيم، فأَقاما عِندَه ذلك اليَوم، وكانَتِ السَّاعَةُ نَحوَ الرَّابِعَةِ بَعدَ الظُّهْر. تشير عِبَارة "هَلُمَّا فَانظُرا! "إلى دعوة يسوع للتلميذين لكي يعيشا خبرة شَّخصيَّة معه، ثم اتباعه في الحال والسَّير وراءه والبقاء معه، وهذه دعوة الرُّوح القُدس والكنيسة لكلِّ واحدٍ "تعال" (رؤيا 17:22). فمن يريد أن يعرف السَّيّد المسيح يأتي لينظر، ويتذوق فيفرح، ويُقرِّر الالتصاق به "لِتَكونَ بهِ الحَياةُ الأَبديَّةُ لِكُلِّ مَن يُؤمِن" (يوحَنَّا 3: 15). ويُعلق العلامة أوريجانوس" أن السَّيد المسيح دعا التِّلميذين للتمتُّع به ويسكنا معه خلال حياة العمل مع التأمل. فبقوله لهما "هَلُمَّا " دعاهما للحياة العاملة، وبقوله لهما "فانظرا" دعاهما لربط العمل بالتَّأمل فيه". إنّ من يسمع ويتبع يُصبح بدوره شاهدًا للآخرين. |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|