ترفع مقامه جنبًا إلى جنبٍ مع أقربائه، وتفتح فمه في وسط الجماعة [5].
لا يقف عمل الحكمة في طريق جهاد المؤمن أن تُرَحِّب به [2]،
بل تُطعِمه وتُشبِعه وترويه [3]، وتُرافِقه ليتَّكِئ عليها ويستمد قوته منها [4]،
وأيضًا تسمو به أمام الجماعة، وكأنها تُكَرِّمه هنا على الأرض
بعربون المجد الذي يتمتَّع به في الأبدية
كعروسٍ ملكةٍ تجلس عن يمين ملك الملوك.