![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() “يا رب!” صديقي القارئ، إنني أتوسل إليك الآن، وقبل فوات الأوان، أن تقبل دعوة الله الكريمة التي يقدِّمها لك لكي تنال الحياة الأبدية؛ إنه صنف مختلف من الحياة، هي حياة الله نفسه. وهكذا يمكنك أن تتوافق وتتواصل مع الله، حيث سيسكن الله فيك بروحه وعندئذٍ سيمكنك أن تتحدث معه بِحُرِّية، إذ بالولادة من فوق أصبح الله أبانا وقد أخذنا «روح التَّبَنِّي الذي به نصرخ: يا أبا الآب»، بل حتى عندما لا «نعلم ما نُصَلِّي لأجله كما ينبغي» فإن «الروح نفسه يشفع فينا بأنَّات لا يُنطَق بها» ناقلاً أنين قلوبنا إلى محضر الله (رومية8: 15، 26). يا لعظم عمل ربنا يسوع المسيح على الصليب! والذي بواسطته يقدِّم لك الله، يا عزيزي، على مبدإ نعمته المطلقة، دون أي استحقاق من جانبك، خلاصًا عظيمًا بهذا المقدار يمكنك، عندما تؤمن به، أن تصير ابنًا لله وتتمتع بعلاقة حيَّة حقيقية معه من الآن، بل سيأخذك لتسكن معه في بيته إلى الأبد (يوحنا14: 1‑4). فهل تُصَدِّق وتقبل؟! |
|
| قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
| الموضوع |
| أحد الهبات التي يقدِّمها الله لشعبه أن يوجد بينهم فقراء |
| ليس أحد يتأكد من الحياة الأبدية هذه التي يعد بها الله غير الكاذب |
| دعوة الله الكريمة |
| هل تقبل دعوة الله |
| دعوة الحياة الأبدية |