![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() “يا رب!” قُل: “يا رب!” متى شئت، قدر ما شئت، كيفما شئت، لكن ما لم تحصل على هذه الطبيعة الإلهية الجديدة التي بها تتوافق مع الله، لن يمكنك أبدًا أن تتيقن من أن الله يقبل دعاءك. أما إن كنت قد وُلِدت بالفعل من فوق، فبمجرد أن تقول: “يا رب!” تدخل مباشرة، وأنت هنا على الأرض، إلى حضرة الله نفسه، وذلك من خلال ربنا يسوع المسيح الذي به «لنا جراءة وقدوم بإيمانه عن ثقة» (أفسس3: 12)، بل إننا نقيم راسخين في دائرة الرضا الإلهي إذ «قد صار لنا الدخول بالإيمان إلى هذه النعمة التي نحن فيها مُقيمون»، وذلك فقط بعد أن «تبررنا بالإيمان» وصار «لنا سلام مع الله بربنا يسوع المسيح» (رومية5: 1، 2). |
![]() |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
ليكن الواقع كيفما يكون، ولتتأزم الأمور كيفما تتأزم |
غِب كيفما شئت |
و حيثما شئت و كيفما أردت |
الله معك دائمًا كيفما كان حالك |
ابكي كيفما تشاء |