![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() اسمع ماذا يقول الوحي: «فِي ذَلِكَ الْوَقْتِ (أي في وقت رفضه من الأُمَّة) قَالَ يَسُوعُ: أَحْمَدُكَ أَيُّهَا الآبُ؛ رَبُّ السَّمَاءِ وَالأَرْضِ، لأَنَّكَ أَخْفَيْتَ هَذِهِ عَنِ الْحُكَمَاءِ وَالْفُهَمَاءِ وَأَعْلَنْتَهَا لِلأَطْفَالِ. نَعَمْ أَيُّهَا الآبُ، لأَنْ هَكَذَا صَارَتِ الْمَسَرَّةُ أَمَامَكَ...» وبعدها مباشرةً قدَّم دعوته العظيمة: «تَعَالَوْا إِلَيَّ يَا جَمِيعَ الْمُتْعَبِينَ وَالثَّقِيلِي الأَحْمَالِ وَأَنَا أُرِيحُكُمْ. اِحْمِلُوا نِيرِي عَلَيْكُمْ وَتَعَلَّمُوا مِنِّي لأَنِّي وَدِيعٌ وَمُتَوَاضِعُ الْقَلْبِ فَتَجِدُوا رَاحَةً لِنُفُوسِكُمْ، لأَنَّ نِيرِي هَيِّنٌ وَحِمْلِي خَفِيفٌ» (متى11: 25-30). احملوا وتعلَّموا لكن الدعوة لا تنتهي بالراحة من التعب بكل أنواعه والأحمال الثقيلة على اختلاف أشكالها، بل تمتد لتشمل دعوة لنا أن نحمل شيئًا آخر. كان الرب يسوع قبل خروجه للخدمة الجهارية يعمل نجَّارًا في الناصرة، وربما كان يعرف تمامًا كيف يُصنَع النير، ولا أستبعد أنه قام بالفعل بعمل أنيار للمزارعين من مواطنيه. والنير هو خشبة معترضة توضع على عنق الثور أو الحمار الذي يحرث الأرض. ومعنى أن نحمل النير هنا هو أن نخضع تمامًا للرب يسوع. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
لماذا يا إخوتي تفرحون بالفضة؟ إما فضتك تنتهي أو أنت تنتهي |
الجمال و أنواعه |
أنواعه نجم البحر |
الرئيس السيسى للصحفيين بالراحة بالراحة |
أصبحت العلاقات تنتهي بالإهمال أكثر من كونها تنتهي بمشكلة ! |